توقف البرادعى انفو عن البث حتى اشعار آخر

يرجى العلم بتوقف الموقع مؤقتا عن متابعة اخبار د. البرادعى حاليا .. وتغيير اسم الموقع “البلوك تباعا ” إلى مسمى آخر .. يستتبع ذلك وقف اى دعم مادى او معنوى لشخص الدكتور البرادعى وحزبه الدستور .. من طرفنا .. حيث نرى انه من الافضل ان نكون بموقف الجهة المستقلة .. للوقوف على مسافة متساوية من جميع القوى السياسية بمصر.. وان لا نكون محسوبين على اي تيار ما..

لازال الموقع يحتوى على مادة ارشيفية عن الفترة من ديسمبر 2009 حتى نوفمبر 2012 .. وهى متاحة للجميع لمن يرغب .. شاكرين لكم حسن المتابعة على هذا البلوج والبلوجات الآخرى الداعمة للدكتور البرادعى ..

2 Responses to توقف البرادعى انفو عن البث حتى اشعار آخر

  1. غير معروف says:

    أنا أسألك هل أنت مسلم

  2. بلاش مظاهرات بلاش اعتصامات لاتكون سبب فى خراب مصر==كن سبب فى رخائها==السياسه لعبه قذره ستجر مصر للخراب اتركهم يحصلو على فرصتهم وان لم يفعلو شىء اقيلوهم معركتك الحقيقيه مع الانتاجمع الزراعه مع الاقتصاد رجاء بلاش سياسه==بخصوص: الثروات====من فضلك رجاء وليس الزام شير هذا المقال وبثه للعالم من اجل مصر —مصر تحتاج المساعده انقذو مصر========بخبرات لا يستطيع أن ينكرها عليه أحد فى زمن وصفه هو بأنه «غابت فيه الخبرات، بل انعدمت»، يفند وزير الإسكان الأسبق المهندس حسب الله الكفراوى الأزمة الراهنة بطريقة سينمائية أقرب إلى «الفلاش باك»، ليحكى عصور الأزمات وكيف تعاملت معها قيادات الدولة، وبإسقاط رائع يحاكى قصصه التى يكشف عنها لأول مرة والأسرار التى يطلقها بعد وصول قطار العمر إلى محطته الـ«82»، كما يحلل الأزمة الاقتصادية ووسائل التعامل معها من جانب النظام الحاكم. بدأ «الكفراوى» حواره مع «المصرى اليوم» بالحلول، مطلقا إشارات صريحة إلى حكومة الدكتور «هشام قنديل»، التى وصفها بأنها «حكومة كى جى 1»، وتطرق إلى مشروع تنمية محور قناة السويس، الذى يؤكد أن مخططاته معدة منذ عصر الرئيس السادات، وكشف عن أسرار توقف تنفيذه، وكيف تسبب أحد نجلى مبارك ومعه أحد رجال الأعمال فى توقفه. وأوضح أن هناك 3 مشروعات موجودة منذ أيام السادات وقال: أبلغت عصام شرف، عن هذه المشروعات التى لم يتم تنفيذها من قبل بسبب فساد فاجر، وهى مشروعات «قناة السويس» و«تعمير سيناء» و«زراعة الساحل الشمالى»، وكان مفترضاً أن يكون تمويلها ذاتياً، وليس كما يشاع من خلال صكوك وغيرها، وقد تقابلت مع «شرف» وحدثته عن هذه المشروعات الثلاثة، ولم نجلس معاً بعدها. وإلى الحوار: ■ ما قصة هذه المشروعات؟ – مليار رحمة على الرئيس الراحل أنور السادات، الذى كانت له رؤية وطنى شريف ومخلص وصاحب قرار، وكنت وقتها رئيسا لجهاز تعمير القناة بعد حرب 1973، وكانوا يسموننى «الفواعلى»، وكان السادات يعرف اسمى، وكانت هناك مهمة فى 3 سنوات وهى عودة المهجرين، لكنهم عادوا فى 30 شهرا، ومنحنى السادات بسببها وساما بسبب سرعة الإنجاز، ثم تم تعيينى محافظا لدمياط بقرار جمهورى. ■ لكن كيف بدأت فكرة المشاريع الثلاثة التى أشرت إليها؟ – فى إبريل 1977 استدعانى السادات، قال لى أنا لم أستطع الإجابة عن سؤال للرئيس الأمريكى فورد، حول أسباب معيشة المصريين فى الدلتا والوادى وتركهم 96% من مساحة مصر، وأنا أرغب فى التوسع، وفى يوليو من نفس العام، أعددت تصوراً وفكرة للعرض على الرئيس الراحل، والفكرة تتلخص فى مواجهة الاعتداء على الأراضى الزراعية، بالتوسع فى المدن الجديدة. وقمت بتصميم برنامج يعتمد على توجيه مياه النيل لمواجهة الفقر المائى، فقسمنا الجمهورية إلى 6 مناطق جديدة: سيناء وقناة السويس والبحر الأحمر وبحيرة السد العالى والوادى الجديد والساحل الشمالى، لدراسة إمكانات كل منطقة والثروات الطبيعية فيها لجذب الاستثمار إليها، وإقامة 17 مدينة جديدة، وطلب الرئيس وضع حجر أساس لأول مدينة جديدة بعد أسبوع واحد، لكننى طلبت 6 أشهر والدخول فى التفاصيل وطرح المتر بنحو 14 قرشاً قيمة تكاليف المرافق التى تتحملها الدولة، لكن الرئيس رفض وقام بطرح المتر بسعر 50 قرشا. ■ وما الحكمة من إصرار الرئيس السادات على رأيه؟ – كانت إجابته عن هذا التساؤل، بمثابة درس استفدت منه خلال تاريخ عملى بالحكومة فى عهده ومن بعده مبارك، حيث طالبنى السادات وأنا أشرح المخطط الذى قدمته أمام الإعلام والبث التليفزيونى المباشر «غدا يا كفراوى تطرح الأرض بـ50 قرش»، فظننت أن الرئيس لم ينتبه لطلبى الذى قلته له تليفونيا واحتياجى لـ6 أشهر وطرح المتر بـ14 قرشا، لكن تبين أنه يعلم ذلك، وهو ما أخبرنى به خلال استدعائى فى منزله بعد أن تقدم للمشروع 11 مليون مواطن، وقال «الشعب يثق بالنظام». ■ وبالنسبة لقناة السويس؟ – السادات كان يرغب فى عمل كتلة بشرية فى سيناء، التى كان بها 30 ألف مواطن بينما أراد وصولهم إلى 4 ملايين، وهو ما دعا إلى دراستها وتقسيمها إلى أرض للزراعة وتوجيه مياه النيل لها، وكان مخصصاً استصلاح 400 ألف فدان، وتوفير مياه جوفية لنحو 150 ألف فدان، هذا فضلاً عن أن المنطقة تضم خامات من الرمال البيضاء المستخدمة فى الإلكترونيات والكريستال وبها الجرانيت والرخام، والفوسفات والفحم والأسماك، وهى موارد طبيعية تقام عليها صناعات، بالإضافة إلى الشواطئ السياحية. ■ وكيف سيتم رى الأراضى الزراعية؟ – تقرر عمل تبطين لترعة الإسماعيلية للحفاظ على ما يتسرب من الماء، فضلا عن عبور هذه الترعة أسفل قناة السويس ومن أمام هيئة القناة بالإسماعيلية لتمتد شرقا 80 كيلو قرب المضايق، وتتخطى ليخرج منها فروعاً تغذى 400 ألف فدان، كما أن السادات طالب بقرى دفاعية وبيوت بطراز معين فى سيناء وأرسل معى اللواء فؤاد عزيز غالى، قائد الجيش الثانى الميدانى وقتها، للمشاركة فى تصميم البيوت الدفاعية وهى موجودة فى بئر العبد وبالوظة ورابعة، وهى بيوت تحتها مخابئ للسلاح والنساء والأطفال وتم تنفيذها بالفعل. ■ وماذا عن قناة السويس؟ لدى وجع بسبب ما أسمعه عن قناة السويس حاليا من «مهاترات»، تصيب المرء بالشلل، فيا رب نجنا، لأن ما طرحناه كان يتعلق بـ«هونج كونج» مصرية . هونج كونج الصينية أخذها البريطانيون بحق امتياز وضمت مشروعات رأسمالية، كلها رأسمالية لن توافق عليها الشيوعية فى الصين، وبالتالى كان البحث لجذب هذه الاستثمارات، التى ارتبطت بالممرات ولا يوجد أفضل من ممر قناة السويس، وهذا الكلام موثق، وبالفعل تقابلت مع وزير التنمية البريطانى وتعاقدت معه لكى يكون مستشار التعمير المصرى، ولاحظت أن جميع الاستثمارات المعروضة علينا يابانية، وأما الخدمات فهى فى سنغافورة، وتقابلت مع المسؤولين هناك حيث وجدت خدمات سفن وإصلاحها وقررنا جذب هذه الخدمات بعد أن ترحل استثمارات هونج كونج، والسفير اليابانى قال سنصرف على دراسة نقل هذه المشروعات من خلال «جايكا» هيئة المعونة اليابانية – وهذه الدراسة موجودة، وتشمل من الزعفرانة جنوبا حتى بورسعيد شمالاً، ومواقع الموانئ لخدمات السفن وبنائها وكذلك الحاويات، وأن تكون قناة السويس وهى منطقة صناعية تجارية خدمية سياحية حرة، وقبل أن تنتهى عملية إعداد الدراسة رحل السادات، وهذه الدراسة موجودة حتى الآن. ■ ما هى أهمية المنطقة التى بدأت عندها ترعة السلام؟ – فى عام 1967 وبعد النكسة حدثت معركة «رأس العش».. اليهود رغبوا فى اعتقال المدن وبالذات السويس وبورسعيد لتكونا تحت النيران الإسرائيلية من الضفة الشرقية فأرسلوا سرب دبابات على بورفؤاد، وأثناء السير كان هناك جنود مصريون ببنادق إيطالية عند نقطة الحدود فى رأس العش، وعند نقطة سهل الطينة ضرب الجنود المصريون على الدبابات وبمشيئة الله تصيب طلقات البنادق الغلبانة الإيطالية «تنك» الدبابة الأولى فغرست فى الطين وعطلت ما وراءها وبعدها أرسل مدكور أبوالعز قائد القوات الجوية، طائرات فدكت هذه الدبابات، وانتصرنا فى معركة رأس العش. تعلمنا من هذ المعركة أهمية المحاور المفتاحية أو الحيوية. وبعد السادات تم وقف تعمير سيناء، وقناة السويس ماتت بالسكتة القلبية بزيارة علاء مبارك وإبراهيم كامل لبيت السفير اليابانى التى أشرت إليها. ■ هل مشروع «النهضة» الذى تتبناه جماعة الإخوان المسلمين يلامس تنمية قناة السويس بفكر جديد؟ – المشروع الأصلى معروف للكافة وتحدثت عنه وكل المعاصرين يتذكرون ذلك، فبعض «الزعماء» ذهبوا للاتفاق مع قطر لتتبنى المشروع وتأخذه حق امتياز، وساعة ما قيل ذلك قلت لو حصل سأعتلى برج الجزيرة وأنزل منه شهيدا وليس منتحرا. ■ هل ترى أن الحكومة الحالية تحمل صفات وقدرات تستطيع مواجهة الأزمة الاقتصادية الراهنة؟ – الوزارة كلها فى «كى جى 1»، مبتدئون، إن تغيير هذا يتوقف على قدرات الواحد فيهم وعزيمته وإرادته، وبالتالى لا نحكم عليه الآن، فقد كنت من الوزراء صغار السن وكان عمرى 46 عاما، ووقف الله بجانبى وساعدنى السادات وكذا حسنى مبارك فى السنوات العشر الأولى من عهده، فقد عملت مع مبارك 16 عاما، 6 سنوات وهو نائب للرئيس و10 سنوات رئيسا، وأشهد الله أنه كان ينتصر للحق حتى تمكنت منه قوى الفساد، ولا غيبة فى فاسق، فامرأته وصفوت الشريف أساس الويلات التى صادفناها. إضافة إلى أنهم هم حديثو الخبرة أمام المشاكل الرهيبة المتراكمة والقديمة فهم يعملون بمناخ كله زعابيب، فلو الدنيا بديع وتمتلك القدرة الذهنية سيكون الوضع مختلفاً، فالمشروعات الثلاثة القومية التى ذكرتها لا تحتاج إلى تمويل، ويجب البدء بها، فلو فتحت بيع الأراضى فى الساحل الشمالى سيكون هناك إقبال، أما سيناء يكون البيع للمصريين أبا عن جد حتى رمسيس، والشركات لابد أن تكون الأغلبية فيها مصرية، وقد فسر حديث الأستاذ محمد حسنين هيكل مع الأستاذة لميس الحديدى مؤخراً، حلما لم أعرف تأويله منذ عقود، ويعود إلى أن صاحب فندق سياج اشترى أرضاً فى طابا بدون علمى وأنا فى الوزارة من خلال وزارة السياحة، فاعترضت وقلت لا لأنه مزدوج الجنسية، ■ هل ترى أن قطاع التشييد يمكن أن يقود استعادة النمو فى هذه الاجواء؟ – القطاع أسسه عثمان أحمد عثمان ولكن دمرته الخصخصة بعد أن بدأت فى إلقاء سمومها عامى 1988 و1989، ووصلت لذروة فجرها فى 1993، بعد أن قاموا بعمل قائمة وباعوا مصانع الأسمنت، حيث يحصل المستثمر الإسرائيلى المتخفى على المصنع وأرباح 300% ويترك لنا التلوث. ■ وماذا عن أزمة الدولار؟ – عالجنا نفس الأزمة سابقا بتقليص الاستيراد وتدخل الدولة فى الاستثمار وإقامة مشروعات فى جميع السلع المستوردة، وهو ما حدث فى قطاع الأسمنت، وعملنا 17 خط بـ17 مليون طن من خلال مناقصات وأمر مباشر وهى خطط وليست خطباً لمواجهة الأزمات، فالرب الذى نعبده قال «اعملوا». ■ قصة الإفلاس هل هى وهمية؟ – عندما تكون كل إمكانيات الدنيا موجودة وانت ضارب لخمة ولا ترى، فتلك نقرة أخرى. إنه لعجب أن تقول عملنا لجنة لدراسة تنمية قناة السويس، وكان من الأفضل أن تقول الرئاسة – دون غيرها – جمعنا خطط ومخططات قناة السويس، وسننفذها بوطنية بعد أن امتلكت مصر قرارها بعد الثورة وأن هناك 16 ألف فدان سنزرعها توا ونكمل الـ400 ألف فدان لتتتم زراعتها ويتوطن 3 ملايين مصرى كسد منيع مع أهالى سيناء الأبطال ضد أى تغول على أرضنا، نزرع بجد وليس من خلال البلاعة، التى تسمى ترعة السلام ======انتهى المقال هل نجد من يتبنى اقامة هذه المشروعات العملاقه هل نجد من يبدء فى تنفيذ مشروع شرق التفريعه==شق قناة طابا العريش=تنفيذ مجمع الاديان فى سيناء=زراعة سيناء==منخفض القطاره=========هل نجد من ينفذ اختراعات طالب الهندسه النوويه عبد الحليم عبد القادر عبد الحليم والمهندس محمد شبل واحمد مطاوع لانها انقاذ لازمة الوقود والدعم الذى يدفع للوقود واستيراد الوقود انا قرفت ارسلوها بقى انتم وشيروها للاحزاب وللرئاسه والحكومه انا قرفت وطلعت روحى ولا مجيب من اى فصيل ارجعو للنت تعليقات محمد الزينى عن الاختراعات والاكتشافات=تعليقات محمد الزينى عن القمح==عن الالغام عن زراعة اشجار الجوجوبا==عن سرقة مشروع الدكتوره زينب الديب انا بحب بلدى ولكن بلدى تستغيث ولا مجيب ربنا ينتقم من كل ظالم يريد دمار مصر باى شكل من الاشكال=======هذا رجاء من اجل مصر اجعلوها ثوره للانتاج

أضف تعليق